لا تبتسم رغم المعاناة والألم
عزيزي القارئ قد تكون ممن راء بأم عنه حجم المعانة والماس والألأم التي خلفتها تلك الحروب الأهلية والانتهاكات اللي تحدث ف كل ساعة وربما دقيقه في هذا العالم الكبير بمساحة وحجمه والصغر جدا في تواصله, مما يجعلك في أرق مستمر نتجه لتكرر الأحلام المزعجة اللتي تنشئ جرا التفكير بتلك المشاهد المرعبة والمأساوية اللي تتكرر بذهنك وتستمر معك باستمرارية تلك الأوضاع المزرية بالنمط والعالم كلللذلك اقول عزيزي القارئ من جراء هذا التقدم والسرعة في تبادل المعلومات وكننانعيش بعالم صغير جداً يسهل فيه التواصل بشتى الأشكال والضروف والأحياء. ما يسهل علينا بالنهاية مشاهدة تلك الأخبار التي تورث خيبة الأمل والحزن والأشجان على الوضع هذه ألامه المزري وما يجعلني اختار العبارة ( لا تبتسم)هي الحقيقه التي نلامسها عن قرب ونتعايش معها باستمرار فكل ما نرى ونسمع لا يدعو لتفائل وإطلاق تلك الابتسامة العريضة التي من خلالها نعبر عن مشاعر الفرح والسرورفبكل وقت وحين نرى ونسمع على شاشات التلفاز وعلى شبكة الانترنت عن تفجير وسقوط جرحا هنا وهناك والأسباب ودوافع لمثل هذه الأعمال التخريبية لأاعتقد إنها تخفا على أحد منا .ولكن لا نملك إلا إن نقول بالنهاية هذه العبارة المشهورة (حسبنا الله ونعم الوكيل)